لربما سمعت بخبر استحواذ شركة Adobe على منصة Figma، وإن لم تفعل فإليك ملخص سريع للأحداث. أقدمت شركة Adobe على شراء منصة “فيجما”مقابل 20 مليار دولار، ومنصة Figma هي منصة مخصصة لصناعة نماذج UI/UX وهو ما تنشط فيه شركة أدوبي أيضا. أدى هذا لاحتدام المنافسة
في الوقت الحالي، من المستبعد أن ينفصل شخص عن الشبكة العنكبوتية، وألا يتصل بشبكة الإنترنت لفترة طويلة. لكن هذا لا يستبعد إطلاقا أنه قد تجيئ تلك الأوقات التي تنعزل فيها كليا عن الشبكة. ذلك الوقت الذي ستصبح فيه الـ Gallery والصور صديقتك الصدوقة لإلهاء نفسك
قد لا يبدو الأمر بتلك الأهمية، وقد لا يبدو بتلك الصعوبة أيضا. لكن صدق أو لا تصدق، إن الإنترنت التي تستخدمها كل يوم غير آمنة. ففور اتصالك بالإنترنت، تبدأ كل البرامج في حاسوبك، والمتصفحات، ومواقع الإنترنت التي تزورها بتجميع البيانات عنك. ثم تكوين بروفايل عن
صناعة التصميمات ثلاثية الأبعاد لهي قمة الإبداع، إذ يتم استخدام تصميمات ثلاثية الأبعاد في مجموعة من المجالات المختلفة. أشهرها مجال صناعة الأفلام والفيديوهات خصوصا فيديوهات الأنيميشن، صناعة ألعاب الفيديو، وحتى رسومات وتصاميم وهياكل للمنازل والبنايات. لكن هذا الأمر لا يمكن أن يتحقق بدون حزمة برامج
دائما ما نتحدث عن تقنيات وخصائص المونتاج والتعديل على الفيديوهات، لكن ماذا عن الصوتيات؟ صناعة النغمات الموسيقية أو تعديل وتحسين الصوت وتنقيته من الشوائب. يوجد عدة كبيرة من البرامج المتاحة على نظام الويندوز التي تسمح لك بالتلاعب بالصوتيات بشكل كبير، ولن نبخل عليك بتقديم أفضلها
متجر تطبيقات جوجل بلاي قد يكون أشهر متجر يستخدمه أصحاب هواتف أندرويد. لكنه ليس الوحيد، يوجد الكثير من المتاجر المنافسة له. وما لا تعلمه أيضا أن سياسة متجر جوجل بلاي صارمة للغاية تجعل الكثير من التطبيقات تتنحى من المتجر. خصوصا تلك التي تقدم الخدمات المميزة
معظمنا يستخدم الهاتف الذكي في حياته اليومية لشتى الأغراض، وقد تكون معظمها الترفيه والتسلية ومنصات التواصل الإجتماعي. ومشاهدة مقاطع الفيديو أو الأفلام على الهاتف طيلة اليوم. لكن، لمن يدير عملا عبر الإنترنت، سواء موقع ويب أو خدمات أو لديه عملاء أو حتى شركة فعلية، فهو
يعتبر موقع معتز أو Mutaz أحد المواقع التي أخذت شهرة كبيرة في العالم العربي، لكونه مصدر جيد لتحميل جميع أنواع البرامج. الموقع يحقق نتائج مميزة للغاية من حيث المشاهدات والاستخدامات اليومية. لكن أحيانا قد يصيبك الموقع ببعض خيبات الأمل، حين لا تجد برنامجك المفضل أو
قد يود البعض إلى تشغيل تطبيقات الأندرويد على حواسيبهم الخاصة لأهداف مختلفة. لربما يريد تشغيل تطبيقات رفيعة المستوى لا يستطيع هاتفه الذكي توفيرها. أو تجربة ألعاب فيديو قوية على الحاسوب ولعبها بدل الهاتف الذكي. ولحسن الحظ يوجد العديد من الطرق المتاحة في الوقت الحالي لتشغيل
معظمنا لا يستخدم متصفحات الويب في الهاتف الذكي، ويفضل الاعتماد على المتصفح الاعتيادي مثل كروم مثلا. السبب في ذلك يعود لكون أن معظم خدماتنا والمواقع التي نزورها متاحة على شكل تطبيق. وبالتالي يكون أسهل تنصيب وتحميل التطبيق بدل الدخول إليها من المتصفح. بالرغم من ذلك،